Author: Ahmed Ezz
•11:17 ص
سفينة نوح التي أستوت على جبل الجودي



بسم الله الرحمن الرحيم
(وَأُوحِيَ إِلَى نُوحٍ أَنَّهُ لَن يُؤْمِنَ مِن قَوْمِكَ إِلاَّ مَن قَدْ آمَنَ فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ (36) وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلاَ تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُواْ إِنَّهُم مُّغْرَقُونَ )
صدق الله العظيم

تعلمون جميعا قصه سيدنا نوح عليه السلام لذلك ادعوكم الي قراءه التقرير الذي اذاعته العديد من مواقع الانترنت عن خبر اكتشاف سفينه سيدنا نوح (عليه السلام)
اكتشف باحث بريطاني سفينه سيدنا نوح في اليمن علي جبل الجودى

والتي اثارت الجدل.... في بلاد الاتراك وجعلت الناس
تسعى لها من المشرق والمغرب للتأكد بأعينهم من صحه الخبر....

وعندما اشيع الخبر ووصل الى رجال الدين أكدوا بأنها هي

سفينه سيدنا نوح 100% ... ولا رياء في ذلك..

وعندما حاول الباحث البريطاني السعي وراء الادله والبراهين

لكي يقطع الشك باليقين لجأ الى الاستعانه بالقرأن الكريم

بمساعده من اصدقائه المسلمين حيث وجد.....

ان اوصاف السفينه مطابقه تماما... للسفينه التي وجدوها

في جبل الجودى في اليمن حيث ان اسم الجبل ذكر بالقرأن الكريم

فهذا أمر سيدنا نوح عليه السلام لما نض الماء عن وجه الارض

وامكن السعي فيها والاستقرار عليها وان يهبط من السفينه

التي كانت قد استقرت بعد سيرها العظيم على ظهر جبل الجودي

وهو جبل في تركيا مشهور فقد كان طول السفينه

الفا ومائتي ذراع(1200) وعرضها ستمائه ذراع(600) وكانت ثلاث طبقات

حيث ان نوح (عليه السلام) كان يضع في الطبقه الاولى الدواب والوحوش

وطبقه فيها الانس وطبقه فيها الطير ويزعم اهل الكتاب ان سيدنا نوح

لما ركب السفينه كان عمره 600 سنه.

فتحيّر وذهل الباحث البريطاني عندما سمع وتعمق في القصه وحكمها

بالاضافه الى انه حقق نجاحا باهرا وأصبح يدعوا من هم مثله من الباحثين....

وكذب البعض صحه الخبر ولكن البعض من رجال الدين أكد ان هذه هي السفينه

ولا فائده من التكذيب .... وقد قطع الشك باليقين عندما اخذت قياسات

السفينه وتأكدوا انها سفينه نوح( عليه السلام).


منظر للسفينة من الاعلى

هنا يظهر شكل السفينة من الاعلى وقد تحجرت





صورة مكتشف السفينة مع بعض مرافقيه الى جانب مقدمة السفينه

وجد ان عمر السفينة يصل الى اكثر من 100 ألف سنة. تقول بعثة اللأثار أنهم وجدوا

السفينةعلى جبل الجودي في تركيا...

و قد ذكر الأنجيل أن السفينة رست على جبل أرارات.

طبعا هناك بعثة مسيحية تنقب عن هذه السفينة و كانت خيبتهم كبيرة عندما وجدت السفينة

على جبل الجودي.

هذا يمثل ضربة موجعة لمصداقية الأنجيل. ولكن مما زادهم غضبا ان القران الكريم لم يخطي

في تحديد موقع سفينة نوح عليه السلام. جبل الجودي هو الموقع الذي حدده القران الكريم

ليثبت فعلا ان معجزة من الله و انه دين الحق و ما غيره باطل.

في سورة هود الأية 44 يقول الله تعالى:

(وَقِيلَ يَا أَرْضُ ابْلَعِي مَاءكِ وَيَا سَمَاء أَقْلِعِي وَغِيضَ الْمَاء وَقُضِيَ الأَمْرُ

وَاسْتَوَتْ عَلَى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِّلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ )

هذا والله أعلم هل هي حقا تكون ؟


اود ان اعرض عليكم شجر اليهود (الغرقد) وهم الان يكثرون زراعته في المناطق المحتله من
الاراضي المغتصبه الفلسطينيه وماذالك الا لعلمهم اليقين بما اخبرنا به حبيينا وسيدنا محمد بن عبد
الله رسول هذه الامه و جميعنا نعرف ان اليهود سيختبئون في النهاية خلف الحجر والشجر وبأن
الحجر والشجر سينطق ويقول "يا عبد الله يا مسلم هذا يهودي ورائي فتعال فاقتله الا الغرقد فانه
من شجر اليهود "
ولكن القليل منا يعرف شكل هذه الشجرة
..
************ ********* ********* ****
‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏يعقوب يعني ابن عبد الرحمن ‏ ‏عن ‏ ‏سهيل ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة
‏‏أن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال(( ‏ ‏لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون ‏‏ اليهود ‏ ‏فيقتلهم
المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد
الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا ‏‏ الغرقد ‏ ‏فإنه من شجر ‏‏ اليهود))











تم الكشف في مطلع سنة‏1998‏ م عن إكتشاف مدينة إرم ذات العماد في منطقة الشصر
في صحراء ظفار , ويبعد مكان الإكتشاف مايقارب 150 كيلو متر شمال مدينة
صلالة
و80كيلو متر من مدينة ثمريت . وقد ذكرت مدينة إرم وسكانها قوم عاد
في القرآن
الكريم في اكثر من آية كما في قوله تعالى :
إرم ذات العماد‏*‏ التي لم يخلق مثلها في
البلاد‏*‏‏(‏الفجر‏:6-8).‏

وجاء ذكر قوم عاد ومدينتهم إرم
في سورتين من سور القرآن الكريم سميت إحداهما
باسم نبيهم هود‏(‏ عليه
السلام‏)‏ وسميت الأخري باسم موطنهم الأحقاف‏,‏ وفي
عشرات الآيات
القرآنية الأخري التي تضمها ثماني عشرة سورة من سور القرآن
الكريم .


وذكر قوم عاد في القرآن الكريم
يعتبر أكثر إنبائه بأخبار الأمة البائدة
إعجازا‏,‏ وذلك لأن هذه الأمة
قد أبيدت إبادة كاملة بعاصفة رملية غير
عادية‏..‏ طمرتهم وردمت اثارهم
حتي أخفت كل أثر لهم من علي وجه الأرض‏,‏
وبسبب ذلك أنكرت الغالبية
العظمي من الأثريين والمؤرخين وجود قوم عاد‏,‏
واعتبروا ذكرهم في
القرآن الكريم من قبيل القصص الرمزي لاستخلاص العبر
والدروس‏,‏ بل تطاول
بعض الكتاب فاعتبروهم من الأساطير التي لا أصل لها في
التاريخ‏,‏ ثم
جاءت الكشوف الأثرية في الثمانينيات والتسعينيات من القرن
العشرين بالكشف عن { مدينة إرم } في صحراء الربع الخالي في ظفار 150كيلو
متر
شمال مدينة صلالة جنوب سلطنة عمان وإثبات صدق القرآن الكريم في كل
ما جاء به
عن قوم عاد‏,‏ وانطلاقا من ذلك فسوف يقتصرالحديث هنا علي هذا
الكشف الأثري
المثير الذي سبق وأن سجلته سورة الفجر في الآيات‏(6‏
‏8)‏ من قبل ألف
وأربعمائة من السنين‏,‏ وإن دل ذلك علي شيء فإنما يدل
علي حقيقة أن القرآن
الكريم هو كلام الله الخالق الذي أنزله بعلمه علي
خاتم أنبيائه ورسله‏,‏
وحفظه لنا بنفس لغة وحيه التي أوحي بها‏(‏ اللغة
العربية‏)‏ فظل محتفظا
بصياغته الربانية‏,‏ وإشراقاته النورانية‏,‏
وبصدق كل حرف وكلمة وإشارة
فيه‏.‏

ارم ذات
العماد في التأريخ الاسلامي


في تفسير ماجاء
عن‏(‏ قوم عاد‏)‏ في القرآن الكريم نشطت أعداد من المفسرين
والجغرافيين
والمؤرخين وعلماء الأنساب المسلمين‏,‏ من أمثال الطبري‏,‏
والسيوطي‏,‏
والقزويني والهمداني وياقوت الحموي‏,‏ والمسعودي في الكشف عن
حقيقة هؤلاء القوم فذكروا أنهم كانوا من‏(‏ العرب البائدة‏)‏ وهو تعبير
يضم
كثيرا من الأمم التي اندثرت قبل بعثة المصطفي‏(‏ صلي الله عليه وسلم
بمئات
السنين‏,‏ ومنهم قوم عاد‏,‏ وثمود‏,‏ والوبر وغيرهم كثير‏,‏
وعلموا من آيات
القرآن الكريم ان مساكن قوم عاد كانت بالأحقاف‏(‏ جمع
حقف أي‏:‏ الرمل
المائل‏),‏ وهي جزء من جنوب شرقي الربع الخالي بين
حضرموت جنوبا‏,‏ و الربع
الخالي شمالا‏,‏ وعمان شرقا , أي ظفار حاليا
‏,‏ كما علموا من القرآن الكريم
ان نبيهم كان سيدنا هود‏(‏ عليه
السلام‏),‏ وأنه بعد هلاك الكافرين من قومه
سكن نبي الله هود أرض حضرموت
حتي مات ودفن فيها قرب‏(‏ وادي برهوت‏)‏ الي
الشرق من مدينة
تريم‏.‏
أما عن‏(‏ إرم ذات العماد‏)‏ فقد ذكر كل من الهمداني‏(‏ المتوفي
سنة‏334‏
ه‏/946‏ م‏)‏ وياقوت الحموي‏(‏ المتوفي سنة‏627‏ ه‏/1229‏
م‏)‏ أنها كانت
من بناء شداد بن عاد واندرست‏(‏ أي‏:‏ طمرت بالرمال‏)‏
فهي لاتعرف الآن‏,‏
وإن ثارت من حولها الأساطير‏.‏

الحديث عن إرم ذات
العماد

صورة من ناسا التقطها مكوك الفضاء
الأمريكي تظهر بان مدينة إرم بنيت على
ضفاف نهر , وحتى الآن مازالت هذه
المنطقة توجد بها مياه بغزارة في وسط
الصحراء واقيمت حولها المزارع
الحديثة .

‏*‏ في سنة‏1984‏ م زود احد مكوكات الفضاء بجهاز
رادار له القدرة علي اختراق
التربة الجافة الي عمق عدة أمتار يعرف باسم
جهاز رادار اختراق سطح الأرض
‏GroundPenetratingRadarOrGPR
فكشف عن العديد من المجاري
المائية الجافة مدفونة تحت رمال الصحراوي ‏.‏
وبمجرد نشر نتائج تحليل
الصور المأخوذة بواسطة هذا الجهاز تقدم احد هواة
دراسة الآثار الأمريكان
واسمه نيكولاس كلاب‏
NicholssClapp‏
إلي مؤسسة بحوث الفضاء
الأمريكية المعروفة باسم ناسا‏
(NASA)

بطلب للصور التي أخذت
بتلك الواسطة لجنوب الجزيرة العربية‏,‏ وبدراستها اتضح
وجود آثار مدقات
للطرق القديمة المؤدية الي عدد من أبنية مدفونة تحت الرمال
السافية
التي تملأ حوض الربع الخالي‏,‏ وعدد من أودية الأنهار القديمة
والبحيرات الجافة التي يزيد قطر بعضها عن عدة كيلو
مترات‏.‏



وقد احتار الدارسون في
معرفة حقيقة تلك الآثار‏,‏ فلجأوا الي الكتابات
القديمة الموجودة في
إحدي المكتبات المتخصصة في ولاية كاليفورنيا وتعرف باسم
مكتبة
هنتنجتون‏
HuntingtonLibrary,
وإلي عدد من المتخصصين في
تاريخ شبه الجزيرة العربية القديم وفي مقدمتهم
الأمريكي جوريس
زارينز
JurisZarins‏
والبريطاني رانولف
فينيس
‏RanulphFiennes
وبعد دراسة مستفيضة أجمعوا علي أنها
هي آثار عاصمة ملك عاد التي ذكر القرآن
الكريم ان اسمها‏(‏ ارم‏)‏ كما
جاء في سورة الفجر‏,‏ والتي قدر عمرها بالفترة
من‏3000‏ ق‏.‏م‏.‏ الي
ان نزل بها عقاب ربها فطمرتها عاصفة رملية غير
عادية‏.‏ وعلي الفور قام معمل الدفع النفاث بكاليفورنيا‏(‏ معهد
كاليفورنيا
للتقنية‏)‏
‏(TheJetPropulsionLaboratories,
>>CaliforniaInstituteofTechnology,J.P.L)‏
باعداد تقرير مطول
يضم نتائج الدراسة‏,‏ ويدعو رجال الأعمال والحكومات
العربية الي التبرع
بسخاء للكشف عن تلك الآثار التي تملأ فراغا في تاريخ
البشرية‏,‏ وكان
عنوان التقرير هو‏:‏ البعثة عبر الجزيرة
>>‏
TheTrans-ArabiaExpedition‏
وقد ذكر التقرير ان اثنين من
العلماء القدامي قد سبق لهما زيارة مملكة عاد في
أواخر حكمها‏,‏ وكانت
المنطقة لاتزال عامرة بحضارة زاهرة‏,‏ والأنهار فيها
متدفقة بالماء‏,‏
والبحيرات زاخرة بالحياة‏,‏ والأرض مكسوة بالخضرة‏,‏ وقوم
عاد مستكبرون
في الأرض‏,‏ ويشكلون الحضارة السائدة فيها‏,‏ وذلك قبل ان
يهلكهم الله‏(‏ تعالي‏)‏ مباشرة‏,‏ وكان احد هؤلاء هو بليني الكبير من
علماء
الحضارة الرومانية‏(‏ والذي عاش في الفترة من‏23‏ م الي‏79‏ م‏),‏
والآخر كان
هو الفلكي والجغرافي بطليموس الاسكندري الذي كان أمينا
لمكتبة
الاسكندرية‏.‏وعاش في الفترة من‏100‏ م الي‏170‏ م تقريبا‏),‏
وقام برسم
خريطة للمنطقة بأنهارها المتدفقة‏,‏ وطرقاتها المتشعبة والتي
تلتقي حول منطقة
واسعة سماها باسم‏(‏ سوق
عمان‏).‏


ووصف بليني الكبير حضارة عاد الأولي
بأنها لم يكن يدانيها في زمانها حضارة
أخري علي وجه الأرض‏,‏ وذلك في
ثرائها‏,‏ ووفرة خيراتها‏,‏ وقوتها‏,‏ حيث
كانت علي مفترق طرق التجارة
بين كل من الصين والهند من جهة وبلاد الشام
وأوروبا من جهة أخري‏,‏
والتي كانت تصدر اليها البخور والعطور والأخشاب‏,‏
والفواكه المجففة‏,‏
والذهب‏,‏ والحرير وغيرها‏.‏
وقد علق بعض المأرخين علي كتابات كل من
بليني الكبير وبطليموس الاسكندري
بأنها ضرب من الخرافات والأساطير‏,‏
كما يتشكك فيها بعض مدعي العلم في زماننا
ممن لم يستطيعوا تصور الربع
الخالي‏,‏ وهو من أكثر أجزاء الأرض قحولة وجفافا
اليوم‏,‏ مليئا في يوم
من الأيام بالأنهار والبحيرات والعمران‏,‏ ولكن صور
المكوك الفضائي جاءت
مطابقة لخريطة بطليموس الاسكندري‏,‏ ومؤكدة ماقد كتبه من
قبل كل منه ومن
بليني الكبير كما جاء في تقرير معهد الدفع النفاث‏.‏

في يوليو سنة‏1990‏ م تشكل فريق من البحاث في وكالة الفضاء
الأمريكية‏
NASA)

برئاسة‏
(CharlesElachi)‏
ومن
معهد الدفع النفاث‏
(J.P.L)

برئاسة‏
(RonaldBlom)‏
للبحث عن‏(‏ إرم ذات العماد‏)‏ تحت رعاية وتشجيع عدد من الأسماء
البارزة
منها‏:
(ArmandHammar,SirRanulphFiennes,GeorgeHedges)‏
ولكن
البحث تأجل بسبب حرب الخليج‏.‏



بعد الكشف عن إرم
‏*‏ في يناير سنة‏1991‏ م بدأت عمليات الكشف عن الاثار في المنطقة
التي
حددتها الصور الفضائية واسمها الحالي الشصر واستمر إلي مطلع
سنة‏1998‏ م
وأعلن خلال ذلك عن اكتشاف قلعة ثمانية الأضلاع سميكة
الجدران بأبراج في
زواياها مقامة علي أعمدة ضخمة يصل إرتفاعها إلي‏9‏
أمتار وقطرها إلي‏3‏ أمتار
ربما تكون هي التي وصفها القرآن
الكريم‏.‏
‏*‏ في‏1992/2/17‏ م نشر في مجلة
تايم‏
(Time)

الأمريكية مقال بعنوان
‏(Arabia‏ ص‏
sLostSandCastleByRichardOstling)‏
ذكر فيه الكشف عن
إرم‏.‏

‏*‏ بتاريخ‏1992/4/10‏ م كتب مقالا بعنوان اكتشاف
مدينة إرم ذات العماد نشر
بجريدة الأهرام القاهرية لخص فيه ما توصل
إليه ذلك الكشف حتي تاريخه‏.‏
‏*‏ في سنة‏1993‏ م نشر بيل هاريس كتابه
المعنون
(BillHarris:LostCivilizations)‏

‏*‏
بتاريخ‏1998/4/23‏ م نشر
‏(NicholasClapp)
كتابه
المعنون
TheRoadtoUbar:

‏*‏ بتاريخ‏1999/6/14‏ م نشر بيكو
إير
‏(PicoIyer)
كتابه
المعنون
(FallingoffTheMap:SomeLonelyPlacesinTheWorld)‏



وتوالت الكتب والنشرات والمواقع
علي شبكة المعلومات الدولية الأنترنت منذ ذلك
التاريخ‏ ,‏ وكل ما نشر
يؤكد صدق ماجاء بالقرآن الكريم عن قوم عاد ومدينتهم
إرم ذات العماد
بأنهم :

‏(1)‏ كانوا في نعمة من الله عظيمة ولكنهم بطروها
ولم يشكروها ووصف بليني
الكبير لتلك الحضارة بأنها لم يكن يدانيها في
زمانها حضارة أخري كأنه ترجمة
لمنطوق الآية الكريمة‏(‏ التي لم يخلق
مثلها في البلاد‏).‏

‏(2)‏ أن هذه الحضارة قد طمرتها عاصفة
رملية غير عادية وهو ماسبق القرآن
الكريم بالإشارة
إليه‏.‏

3)‏ أن هناك محاولات مستميتة من اليهود لتزييف
تاريخ تلك المنطقة ونسبة كل
حضارة تكتشف فيها إلي تاريخهم المزيف ‏,‏
ولذلك كان هذا التكتم الشديد علي
نتائج الكشف حتي يفاجئوا العالم بما قد
زيفوه ‏,‏ ومن ذلك محاولة تغيير
اسم‏(‏ إرم‏)‏ إلي اسم عبري هو
أوبار
(Ubar).‏


‏ هذه قصة‏(‏ إرم
ذات العماد‏)‏ مدينة قوم عاد‏,‏ التي جاءت الكشوف الأثرية
الحديثة
بإثبات ماذكر عنها في القرآن الكريم‏.‏
ويبقي ماجاء في القرآن الكريم من
ذكر لقوم عاد ولمدينتهم‏(‏ إرم ذات
العماد‏),‏ ولما أصابها وأصابهم من
دمار بعاصفة رملية غير عادية صورة من صور
الإعجاز التاريخي في كتاب الله
تشهد له بصفائه الرباني‏,‏ وإشراقاته
النورانية‏,‏ وبأنه لا يأتيه
الباطل من بين يديه ولا من خلفه‏,‏ فالحمد لله
علي نعمة القرآن‏,‏
والحمد لله علي نعمة الإسلام‏,‏ والصلاة والسلام علي رسول
الله صلى الله عليه (وآله)وسلم

.




































الوادي المقدس الذي كلم الله فيه سيدنا موسى؟؟ صورة جعلتني اشعر بالخوف والرهبة


هذا المكان سمع فيه موسى عليه السلام : كلام الله تعالى كفاحاً ..

" ياموسى إني أنا الله العزيز الحكيم " ، " ياموسى إني أنا الله رب العالمين "..

" وهل أتاك حديث موسى إذ ناداه ربه بالواد المقدس طوى "..




الوادي المقدس الذي كلم الله فيه سيدنا موسى عليه السلام
بما يليق بجلالة الله عز وجل








الغار التى لجأ إليها نبى الله موسى - عليه السلام (فى الجبل الذى كلم الله عليه فى مصر)





الصخره التي عرج منها الرسول( عليه الصلاه والسلام )


اللهم صلى وسلم على افضل الخلق سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم







سيوف الرسول (صلى الله عليه وسلم) التسعة

نبينا محمد ابن عبدالله عليه افضل الصلاة والسلام

رمز الشجاعه والبطولة والصدق والاخلاص لله سبحانه وتعالى

محمد رسول الله اشجع العرب

فليس من المستغرب ان يملك عليه الصلاة والسلام تسعة سيوف

تعجبت يوم شفت صور السيوف وحبيت اعرضها لكم

: : السيف البَتَّار : :


غنِمه رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم من بنو قينقاع (يهود يثرب)

السيف يدعى أيضاً سيف الأنبياء وكتب عليه بالعربي داوود وسليمان وموسى وهارون

ويسع وزكريا ويحيى وعيسى ومحمد (عليهم الصلاة والسلام).

هذا السيف غنِمه داوود عليه السلام وهو أقل من عشرين سنة.

أيضاً به رسم للنبي داوود حين قطع رأس جالوت الذي كان صاحب السيف الأصلّي.

أيضاً بالسيف رسم عُرّف انه رسم للأنباط وهم عرب البادية سكان البتّراء قديماً.

طول نصل السيف 101سم.

هذا السيف محتفظ به بمتحف توبكابي في مدينة اسطنبول (القسطنطينية) بتركيا.

بعض المعلومات تشير أن هذا السيف هو الذي سوف يستخدمه رسول الله عيسى بن مريم

حين يعود إلى الأرض لقتل عدو الله الأعور الدجّال عدو الإسلام والمسلمين

: : السيف المأثُوُر : :


أيضاً يعرف بمأثور الفجر ورثه المصطفى صلى الله عليه واله وسلم عن أبيه ببكة قبل أن يبعث بالنّبوة.

هاجر به رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه أبو بكر الصديق رضي الله عنه من مكة إلى يثرب

وبقي معه ثم أعطاه لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه.

طول نصل السيف 99سم. المِقبض من الذهب بشكل طرفان ملتويان ملبس بالزُمُّرد

والفيروز (لون أزرق مخضّر).بالقرب من ناحية الممسك كتب بالخط الكوفّي

عبدالله بن عبدالمطلب. اليوم السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا.

: : السيف الحتف : :


غنِمه رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم من بنو قينقاع (يهود يثرب).

صنع هذا السيف بيديه الشريفتين نبي الله داوود الذي أَلاَنَ له الله الحديد

وصنع الدروع وعدة حرب وأسلحة حربية اخرى.

صنعه نبي الله داوود مشابهاً للبتّار ولكنه أكبر منه. كان هذا السيف

قد توال في أيدي قبيلة اللاويّ اليهودية التي كانت احتفظت بأسلحة وعدة أجداد بني اسرائيل

حتى غنِمه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.

طول نصل السيف 112سم وعرضه 8سم.

اليوم السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا.

: : السيف ذُو الفَقَار : :


غنِمه رسول الله محمد عليه الصلاة والسلام في غزّوة بدر.

حسب الدراسات أن السيف قد أعطاه رسول صلى الله عليه وسلم إلى علي رضي الله عنه

وقد عاد علي كرم الله وجه من معركة أُحد حاملاً ذو الفقّار وقد خُصَّبت يداه إلى أ منكبيه

بدماء المشركين.

مصادر كثيرة تذكر أن السيف بقي في أسرة علي بن أبي طالب رضي الله عنه

والسيف له أَسَلتين (شفرتين) ربما أنه يظهر هنا بخطين النصل منقوشين.

اليوم السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا.

: : السيف الرسَّوب : :


هذا أحد سيوف الرسول صلى الله عليه وسلم التسعة

بقي في أسرة الرسول صلى الله عليه وسلم

طول نصل السيف 140سم بهِ دوائر ذهبية

كتب بها "جعفر الصادق" رضي الله عنه.

السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا.

: : السيف المِخذَم : :


تقرير يشير أن السيف قد أعطاه الرسول صلى الله عليه وسلم إلى علي بن أبي طالب

وتوارثه الأبناء رضي الله عنهم. هناك تقرير اخر يقول أن السيف غنِمه علي كرم الله وجه في غارة بالشّام.
طول نصل السيف 97سم وكتب عليه نقشاً زين الدين العابدين.

السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا

: : السيف القَضيب : :


السيف هذا نحيف النصل كما قيل يشبه الطريق. كان سيف دفاع أو رفيق المسافر ولكنّه لم يستخدم لحرب.
كتب صفحة النصل بالفضّة (لا آله الا الله محمد رسول الله - محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب).

لا يوجد أي مصدر تاريخيّ يذكر أن هذا السيف حورب به ، بقيَّ في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم

ثم أستخدم مؤخراً في عهد الخلافة (الرافضيه)العبيدية الفاطمية.

طول نصل السيف 100سم ومعه غمده المصنوع من صَّبغة البهيمة.

السيف محتفظ به في متحف توبكابي في مدينة اسطنبول بتركيا

: : السيف العَضب : :


العضب يعني الحادّ كان قبل معركة أُحُد قد أهداه الصحابي سعد بن عُبادة الأنصاري رضي الله عنه

إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وأعطاه الرسول صلى الله عليه وسلم

الى ابو دجانة الأنصاري رضي الله عنه ليعرض قوة وصلابة ومتانة وبراعة ورشاقة وأناقة

الأسلام والمسلمين أمام أعداء الله ورسوله.

السيف اليوم محتفظ به في مسجد الحسين بن علي رضي الله عنهما بالقاهرة

: : السيف القلعى : :


يقولون علماء أن صفة قلعى تعود إلى الصفيح (أو القصدير) أو الطليعة البيضاء

الذي استخرج كمعدن من عدة مواقع.

هذا السيف أحد الثلاثة سيوف التي غنِمها النبي عليه الصلاة والسلام من بنو القينقاع (يهود يثرب).

كذلك ذُكِرَ أن هذا السيف قد استخرجه عبدالمطلب جد الرسول صلى الله عليه وسلم

أثناء بحثه عن زمزم حيث قد دفنت السيوف قبيلة جرهم الحميرية

(ارحام إسماعيل بن ابراهيم عليهما الصلاة والسلام) حين كانت تقطن جوار زمزم

وبقيت ببطن الأرض ردحاً من الدهر وأمر عبدالمطلب بأن يذهب بالذهب والسيوف

الى داخل بيت الله الكعبة لتحتفظ به الكعبة.

طول نصل السيف 100سم. كتب صفحة النصل فوق قبضته
هذا السيفُ المشَرَفي لبيت محمد رسول الله صلى الله عليهم وسلم.

هذا السيف يمتاز عن غيره من سيوف رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن له قبضة بها إنحاء مميز بالتصميم.



بعض الأمور التي يجب التنبه لها :



بخصوص صور أهل الكهف وصورة قبر هابيل :



يقال أنها بقايا المسجد الذي بني الكهف ....
الذي جاء ذكره في سورة الكهف :
( قال الذين غلبوا أمرهم لنتخذن عليهم مسجداً ) .... الآية .














This entry was posted on 11:17 ص and is filed under . You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed. You can leave a response, or trackback from your own site.